عزيزي الزائر نرحب بك في منتديات البريج وندعوك للتسجيل معنا
عزيزي الزائر نرحب بك في منتديات البريج وندعوك للتسجيل معنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالصفحة الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة التي جاد بها أعضاؤنا<div style="background-color: FFFFFF;"><a href="http://www.rsspump.com" title="rss widget">web widgets</a></div>

 

 المراهق والمراهقة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة





تاريخ التسجيل : 01/01/1970

المراهق والمراهقة Empty
مُساهمةموضوع: المراهق والمراهقة   المراهق والمراهقة Emptyالسبت يوليو 24, 2010 9:05 pm

المراهق والمراهقة




المراهَقة:



فترة امتداد تبدأ حوالي السنة الحادية عشر أو الثانية عشر حتى العشرينات من حياة الفرد متأثرة بعوامل النمو البيولوجية والفسيولوجية والمؤثرات الاجتماعية والحضارية [د.طارق الحبيب].
مراحل المراهقة:




  1. مشارف المراهقة: (11-12 البنات) ، (13-14) البنين)
  2. أدوار المراهقة الأولى: (12-14 البنات) ، (15-16 البنين)
  3. أدوار المراهقة المتوسطة: (15-17 البنات) ، (17-18 البنين)
  4. المراهقة المتأخرة: (18-20 البنات) ، (19-20 البنين)


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
عوامل مؤثرة في مرحلة المراهقة



  • التربية الاجتماعية والنفسية: ذكر الدكتور طارق الحبيب أنها في مجتمعنا طقوسية تأخذ شكلها ومزاجها الخاص، و سلطوية في اتجاه واحد وليست تفاعلية، وأنها شكية، وغالبا يوجه الأبناء أن يفعلوا ما يجب أن يفعلوا لا ما يحبون أن يفعلوه، إضافة للخلط بين مفهوم الرقابة والتوجيه.


  • التربية الدينية: ذكر أن مركز التحكم فيها هو الناس واعتبارات المجتمع أكثر من الاعتبار والرأي الديني، كما وصفها بأنها نفاقية في بعض أحوالها تبحث عن ما سيقوله الناس، وكونها سلوكية لا معرفية، أيضا أنها لا تركز على القيم والمعاني والمبادئ، وتتبع منهجية التخويف ثم الرجاء ثم المحبة.


  • ثقافة الوالدين لمرحلة المراهقة: يصنف المراهقون بأنهم غريبوا الأطوار دون تفهم الأسباب والأبعاد النفسية والعقلية والجسدية في التغيرات التي تتم في فترة المراهقة، فينتج إما إفراط من الوالدين من التشديد على تصرفات أبنائهم في سن المراهقة وعدم قبولها لعدم تفهمهم لهذه المرحلة، أو تفريط فيه العتب والملامة مرفوعتان عن الأبناء من الوالدين دون تمييز ووعي عن كيفية التعامل وما يفترض أن يقوموا به في كل موقف، لتكون الإجابة ببساطة: “إنهم في سن المراهقة”.


  • ثقافة المراهقين لمرحلة المراهقة: فتجد المراهقين يصطدمون مع آبائهم وأمهاتهم ومن حولهم دون استيعاب لما يمرون به من تغييرات، أو يرون أنه من حقهم عمل أي تصرف لأنهم مراهقون.

لم الإشكالية في مرحلة التعامل مع المراهق؟



  • عدم التفريق بين التغيرات الطبيعية والسلوكيات المرضية
  • كونها مرحلة بين مرحلتين واضحتي المعالم محددة الأدوار
  • اعتماد الناس فيها على اجتهاداتهم ورؤاهم الشخصية
  • الإصرار على حل الإشكالات بناء على واقع اجتماعي وعرف سائد وإن لم يكن صائبا


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
التغيرات في مرحلة المراهقة




التغيرات الجسدية



  • إفراز هرمون النمو: المتسبب في زيادة في الطول، فمتى زاد أصبح المراهق أطول من أقرانه في العمر والعكس، لذا على المجتمع أن يتفهم ذلك جيدا، فلا ينهر المراهق لمجرد طول قامته حين يلعب مع من هم في سنه ومظهرهم أصغر منه بكثير ولا الذي يجلس ويتحدث مع الكبار انطلاقا من قصر قامته.


  • نمو العظام وعضلة القلب: مما يتسبب في آلام ووخز في القلب، إضافة لاضطراب النبض والضغط وتغير استهلاك الأكسجين، مما يصيب المراهق بإرهاق وخمول نتيجتها عادة زيادة في ساعات النوم.
    لذا على الوالدين تفهم ساعات النوم الطويلة في هذه المرحلة بشرط أن يأوي المراهق إلى فراشه في وقت مبكر.


  • ازدياد الهرمونات الجنسية: فـ(الجِنْسُ): بالكسر أعَمُّ من النَّوْعِ وهو كلُّ ضَرْب من الشيءِ فالإبِل جِنْسٌ من البهائم [القاموس المحيط]، وكمثال: المراهِق: اسم جنس يشمل المراهق الذكر والمراهقة الأنثى.
    والمقصود هنا الهرمونات التي تبرز بصمة وعلامات كل جنس عن الآخر، ، والمؤثرة في العامل الفطري، وهي بطبيعتها مضطربة إضافة لاختلافها بين الذكور والإناث أو بني الجنس نفسه، وفي الحديث الشريف: “وفرقوا بينهم في المضاجع” فهذا التفريق يكون بين بني الجنس عموما وليس بين نوعه فقط من الذكور والإناث.


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
التغيرات العقلية



  • التفكير المادي: في تعاملاته ونظرته لما حوله وربما من حوله، لإخوانه وأقاربه بل حتى لوالديه، فقد يرى المراهق أن علاقته في استماع تعليمات والديه مرتبطة بمصروفه اليومي، أو تسمع من حوله يقولون: على من صار هذا؟ والده كريم أو والدته، أو تسمع منه عبارات تلقائية: كم؟ وبكم؟ كأول سؤال لقياس الأمور.
    - والمطلوب: التدرج بتعليم المراهق قيمة النظرة المعنوية لما ومن حولنا، ليصل للتفكير المعنوي.


  • التفكير الفردي: فتجده يسبق غيره في الخروج أو الدخول أو الأكل ليس من باب السباق وإنما دون اهتمام أو نظر للآخرين، لأن طريقة التفكير هنا تدعوه للنظر في حقه هو فقط وكأنه يقول: “أنا أهم شيء ومن أي شيء”، وبشكل آخر يظهر التشكي والشجن من المراهق -وإن كان الاهتمام موجودا ولكن بمستويات- في التعبير عن تقصير من حوله في حقه والاهتمام بأفكاره وطموحه.
    - والمطلوب: التدرج بتوسيع نظرة المراهق فيما حوله ليصبح تفكيره جماعيا يراعي الآخرين.


  • التفكير الموجه للخارج: وفيها يُبدي إلقاء الملامة في سلبيات كل شيء وأي شيء على الآخرين.
    - والمطلوب: توجيه تفكير المراهق إلى نفسه ليصبح قادرا على التأمل في ذاته وإدارك دوره، إضافة لمحيطه الخارجي في وقت واحد.


  • التفكير السلبي (التبعي): الخالي من المسؤولية، بل يحمل كل شيء أسرته كونه تابعا لا يطلب منه شيء.
    - والمطلوب: نقله تدريجيا ليصبح تفكيره إيجابيا باحثا عن المسؤولية.


  • التفكير الآني: بمعنى أنه يفكر في الشيء في حصوله الآن، من دافع العجلة وعدم التفكير المنطقي في ما بعد وعواقب الأمور.
    - والمطلوب: تدريبه تدريجيا على التفكير الآني والمستقبلي في الأمور، بنقاش ما يمكن أن يحصل بعد الفعل.



انعكاسات التغييرات في مرحلة المراهقة



- التفكير في أمور جديدة: وحب الاستكشاف، وطرح أسئلة لم يكن يطرحها من قبل، لأن القدرة الإبداعية لدى المراهقين أكبر من الراشدين، وللعلم فإن الذكاء يكتمل في الخامسة عشر غالبا ويتوقف عند الثامنة عشر، وما بعد ذلك عبارة خبرات.

- الشعور بالتفرد والتميز: يجعله يصر على حل المشكلات، ويعتقد أن لديه قدرة كافية لذلك، فينتقد الواقع، وتبدأ لديه النزعة للاستقلالية، إضافة للتمرد على السلطة.
هذا الشعور بالتميز يجعل المراهق ينجرف خلف أمور وممارسات خاطئة مع اقتناعه بضررها، ولكن توهمه أن قادر على ألا يقع فيها، فيدمن التدخين، ولا يتقبل النصح لأنه كان على قناعة أنه قادر على التوقف وأنه ليس ضعيفا إضافة لحب الاكتشاف لديه.
ومن الممكن جدا توجيه النزعة للاستقلالية إلى مسار جيد، مثلا: تحميله مسؤولية نفسه في إدارة مصروفه الأسبوعي ثم الشهري، وإعطائه بطاقة صراف ائتمانية يتعلم فيها تدبير أموره.

- اكتشاف الذات: في فترة فائقة الحساسية فلا يتقبل المراهق أي نقد أو لوم، وتجده يطرح على نفسه عددا من الأسئلة: أي نوع من الأشخاص أنا؟ هل يهتم بي الآخرون؟ هل هم يحبونني؟ وهل أنا مرغوب في بالنسبة إليهم؟
مفهوم الذات: الفكرة التي يحملها الفرد عن نفسه، ويسلك حياته طبقا لذلك المفهوم بغض النظر عن مدى صوابه.

- اتجاهات المراهق: موقف عقلي تجاه موضوع ما يجعل الشخص يتبع سلوكا واحد تقريبا في المواقف المشابهة ومن خلال ذلك يمكن التنبؤ بسلوكه إلى حد كبير.
في مرحلة الطفولة: يستمد الاتجاهات من اتجاهات الأبوين ويرتبط بها أشد الارتباط، لاعتماده عليهما في طور طفولته.
في مرحلة المراهقة: يستمد الاتجاهات من رفاقه فيكون مستعدا لتقبل اتجاهاتهم ويتأثر بها لسببين:
1. يعتقد بأن آراؤهم وأعمالهم صحيحة 2. يخشى إن انحرف عن معاييرهم ألا يحظى باعترافهم وقبولهم له


ما الذي يبحث عنه المراهق؟



  • مغزى الحياة ومعناها
  • التعبير عن الرغبات النفسية: شعور الآخرين به.
  • التماس الأهداف وتحريها: حتى يحققها ويشعر بالشعادة ووجوده.
  • التحري عن القيم: كي يشعر بقيمته ورضاء ضميره بأمر سامي.
  • اكتشاف هويته: فيبحث عنها في الرموز أيا كانوا، ولذا قد تجد له انتماءات عديدة متباينة.

من التصرفات السلبية مع المراهقين:

  1. مقابلة أحاسيسهم الوجدانية بالسخرية والإعراض من جانب الراشدين
  2. مواجهتهم بالإهمال وعدم الاعتراف مما يستثير كوامن انفعالاتهم ويولد في نفوسهم الحنق

تكاتف : نموذجا إيجابيا



من النماذج الإيجابية -التي أشاد بها د.طارق الحبيب- في التعامل مع المراهقين، برنامج [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وهو: (برنامج للتطوع الإجتماعي يقوم على ترجمة رؤى سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان،ويعمل على تعزيز ثقافة التطوع، والاستفادة من الموارد المتاحة، وإيجاد الحلول الخلاقة التي تلبي حاجات المجتمع الإماراتي، شباب برنامج تكاتف حملوا على عاتقهم نداءهم له: الإمارات تستاهل .. ولها حق علينا جميعا والطيب من يحاول رد شىء من حقوقها وانتم أهل للطيب …فيا أيها الشباب قدموا للإمارات تأهبكم ).
هذا البرنامج يقدم للمراهقين ثلاث ميزات هي جل مطمحهم: المشاركة والقيادة، وتحقيق قيمتهم، والاهتمام والتقدير.


السبيل إلى التعامل مع المراهق



  • تقبل سخط المراهق وتفهمه
  • لا تتصرف معه بفهم شديد
  • فرق بين التقبل والتأييد
  • لا تتوقع منه الكمال
  • لا تتعقب أخطاءه وتصوبها دائما
  • تجنب إثارة حساسية المراهق بالانتقادات “تجنب المصادمة”
  • لا تسرع أو تتشدد في تصحيح الحقائق له
  • احترم خصوصيات المراهق
  • ساعد المرافق وأرشده لتحقيق الاستقلال الذاتي
  • ابتعد عن نمط التوجيهات العامة والأسلوب الوعظي
  • اجعل حوارك مبسطا ومحددا معه
  • ابتعد عن وصفه وتعنيفه
  • لا تضعه في مواقف متعارضة
  • ساعده على اكتساب الخبرات
  • احرص على عدم تقليد ومحاكاة المراهق في لبسه أو مشيته
  • لا تضرب المراهق مطلقا، حتى للصلاة “واضربوهم عليها لعشر” بل بحسب الحالة وبقدر
  • ابحث عن الارتباط النفسي المحبب لشخصية المراهق لتربطه بتعاليم دينه

دور المراهق



  • القراءة عن مرحلة المراهقة
  • توسيع الاهتمامات والاطلاع والقراءات في الدين والتاريخ
  • ممارسة الرياضة بانتظام
  • ممارسة الأنشطة الاجتماعية
  • الاعتناء وممارسة الأنشطة الدينية التي تناسبه (توزيع صدقات – زيارة مرضى – وغيرها)



المراهقة بين الخصوصية والعولمة



كما نرى ويقول الكثير أن الأطفال في هذا الزمن حرموا طفولتهم في وقت مبكر، لإشغالهم بمواضيع وقضايا أكبر من عمرهم، فكذلك الحال في مرحلة المراهقة إلى حد كبير، فثقافة مرحلة المراهقة في كل بلد تختلف عن الأخرى في شكلها ومضمونها، وخصوصيتها في ارتباطها بمحيطه ومدينته وبلده، ولكن ما حصل هو انفتاح غير حميد على ثقافة الآخرين دون توعية أو توجيه أو ترشيد، فتجد على قنوات عربية شخصيات من خارج وسطنا وثقافتنا ولغتنا يتحدثون عن موضوع هام للمراهقين، دون وعي لمدى تناسبه والفائدة المرجوة منه للمراهقين في مجتمعاتنا، ومثالات يكون موضوع الحلقة: كيف نجعل المراهقين يقفون عن شرب الخمر!!


تحديد الهدف.. انطلاق



  • علماء الشريعة المطهرة: الاعتناء والاطلاع بمستجدات الواقع وابتكار الأساليب والوسائل المناسبة لإيصال العلم والقيم والموروث الشرعي الذي لديهم.


  • رجالات الفكر والتربية: التفكير والبحث في خطوات استباقية عن كيف وصلت المجتمعات الغربية -الحداثة وما بعد الحداثة- إلى مستوى متدني في واقع علاقاتهم ومجتمعاتهم للمراهقين مثالا، والاستفادة من فكرة الحلول التي وضعوها في حل هذه المشكلات، والأساليب المتوافقة مع القيم والأخلاقيات الإسلامية، فـ”الحكمة ضالة المؤمن“.


  • الإعلام بأصنافه وفئاته: الخروج من منظورهم الخاص في توقع وتخمين ما هو الأفضل للمشاهدين إلى منظار أوسع وأرقى، وتحديدا في المفاهيم والقيم والارتباطات النفسية ومايسمى “الارتباط الشرطي”، مما يوحي أن السعادة أو القوة أو التميز وتحقيق الذات يحصل مرتبطا بتصرف أو ممارسة أخلاقية أو سلوكية خاطئة، أحيانا قد تكون الرسالة سامية ولكن الأسلوب والوسيلة متدنية.


  • الآباء والأمهات: الاطلاع والتفهم لهذه المرحلة العمرية وأبعادها، كمشاهدة برنامج تلفازي أو حضور ندوات علمية أو قراءة كتب متخصصة أو الانضمام إلى دورات مبسطة متخصصة.
    هذه الدورة حوت نقاطا أخرى كثيرة لم أذكرها مثل: الحياة الانفعالية لدى المراهقين، والاهتمام النفسي للمراهقين من العاطفة والنقد والمثالية والجدل والسلطة والتدين والرفاق والجنس والاستقلالية والإدارة المالية الشخصية والانترنت والتدخين والمخدرات والثقة بالنفس وغيرها الكثير.




  • المراهقين: تفهم ثقافتكم في واقعكم انطلاقا من أسس وقيم أصيلة، إضافة للقراءة في الكتب والناس، ولن أقول الاستماع بل الإنصات لما حولكم ومن حولكم، فمسؤوليتكم كبيرة لأنكم أنتم رجال ونساء المستقبل، خالص دعائي لكم.

خاتمة وإهداء





تعلمت في هذه الدورة الكثير، ودونت في مفكرتي معلومات وأفكار لهذا المقال أضفت عليها ملاحظات وتعديلات على متن الطائرة الأسبوع الماضي، لكني شعرت بالحنق لأني أضعت المفكرة في المطار وكدت ألا أكتب المقال، فأردت أن أضع خطوة متقدمة عن مجرد الكتابة، تهذيبا لنفسي وتحديا للصعاب، فوضعته لكم في شرائح عرض باوربوينت مفتوحة قابلة للإضافة والتطوير، أرجو ممن يضيف عليها أن يرسل إلي الإضافة وبعد فترة نضع نسخة مطورة بمشاركة الجميع، هذا المقال والعرض أهديه لكل من ينطق العربية، ولمن دلني ويسر لي حضور الدورة، وللدكتور طارق الحبيب على ما قدمه، ولأختي الحبيبة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المراهق والمراهقة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الإنطواء والعصبية عند المراهق
» كيف تساعد المراهق على الإبتعاد عن التّدخين ؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: ~¤ô§ô¤~منتدى الاسرة~¤ô§ô¤~ :: تطويرالذات والتنمية البشرية-
انتقل الى: