و الله موضوع منقول لكن مفيد جدا
أراد قس أمام النصرانيين أن يخجل مسلما فسأله مايلي:
قال القسيس : ما هو الواحد الذي لا ثاني له ؟
و ما الاثنان الذي لا ثالث لهما ؟
و ما الثلاثة التي لا رابع لها ؟
و ما الاربعة التي لا خامس لها ؟
و ما الخمسة التي لا سادس لها ؟
و ما السته التي لا سابع لها ؟
و ما السبعة التي لا ثامن لها ؟
و ما الثمانية التي لا تاسع لها ؟
و ما التسعة التي لا عاشر لها ؟
و ما العشرة التي تقبل الزياده ؟
و ما الاحدى عشر التي لا ثاني عشر لها ؟
و ما الاثنى عشر التي لا ثالث عشر لها ؟
و ما الثلاثة عشر التي لا رابع عشر لها ؟
و ما هو الشيء الذي يتنفس بلا روح ؟
و ما القبر الذي سار بصاحبه ؟
و من هم الذين كذبوا و نجوا ؟
و ما هو الشيء الذي خلقه الله و انكره ؟
و ما هو الشيء الذي خلقه الله بدون ام و لا اب ؟
و ما هو الذي خلقه الله من نار ؟
و من هم الذين اهلكهم الله بالنار ؟
و من هو الذي حفظه الله من النار ؟
و من الذي خلق من الحجر ؟
و من الذي هلك بالحجر ؟
و من الذي حفظ بالحجر ؟
و ما هو الشيء الذي خلقه الله و استعظمه ؟
و ما هو الذي بعثه الله ليس من الجن و لا من الانس و لا من الملائكه ؟
و من هم الذين اوحى الله اليهم ليسوا من جن و لا من الانس و لا من الملائكه ؟
و ما هي الشجرة التي لها 12 غصناً في كل غصن 30 ورقه في كل ورقه 5 ثمار ثلاثة منها بالشمس و اثنان بالظل ؟
فابتسم المسلم و سمى بالله و قال :
اما الواحد الذي لا ثاني له فهو الله
و اما الاثنان الذي لا ثالث لهما فهما الليل و النهار
و اما الثلاثة التي لا رابع لها فهي اعذار موسى عليه السلام مع الخضر
و اما الاربعة التي لا خامس لها فهي التوراة و الانجيل و الزبور و القرآن
و اما الخمسة التي لا سادس لها فهي الصلوات الخمس
و اما الستة التي لا سابع لها فهي الايام التي خلق الله بها الكون
و اما السبعة التي لا ثامن لها فهي السموات السبع
و اما الثمانية التي لا تاسع لها فهي حملة عرش الرحمن
و التسعة التي لا عاشر لها فهي معجزات موسى و العشرة التي تقبل الزيادة فهي الحسنات
و الاحدى عشر التي لا ثاني عشر لها فهم اخوة يوسف عليه السلام
و الاثنى عشر التي لا ثالث عشر لها فهي معجزة موسى عليه السلام حينما ضرب بعصاه الحجر فانفجر منه اثنى عشر عيناً
و الثلاثة عشر التي لا رابع عشر لها فهم اخوة يوسف و ابيه و امه
و اما الذي يتنفس بلا روح فهو الصبح ( و الصبح إذا تنفس )
و اما القبر الذي سار بصاحبه فهو الحوت الذي إلتهم يونس عليه السلام
و اما الذين كذبوا و ادخلوا الجنة فهم اخوة يوسف عليه السلام
و اما الشيء الذي خلقه الله و انكره فهو صوت الحمير
و اما الاشياء التي خلقها الله بدون اب و لا ام فهي آدم و الملائكة و ناقة صالح و كبش ابراهيم
و اما من خلق من النار فهو إبليس عليه لعنة الله
و اما من أهلك بالنار فهو ابو جهل و جماعته
و اما من حفظ بالنار فهو ابراهيم عليه السلام
و اما من خلق من حجر فهي ناقة صالح عليه السلام
و اما من أهلك بالحجر فهم اصحاب الفيل
و اما من حفظ بالحجر فهم اصحاب الكهف
و اما الشيء الذي خلقه الله و استعظمه فهو كيد النساء
و اما من بعثه الله ليس من الجن و لا من الانس و لا من الملائكة فهو الغراب
و اما الذين اوحى الله اليهم و ليسوا من الجن و لا من لا الانس و لا الملائكة فهم النحل
و اما الشجرة فهي السنة و غصونا الاشهر و اوراقها الايام و ثمارها الصلوات الخمس ثلاثة منها بالنهار و اثنان بالليل
,,, فتعجب القسيس من ذكاء المسلم و همّ المسلم بالخروج و لكن النصارى طلبوا منه ان يسأل سؤالاً واحداً فقط ... فقال المسلم : ما هو مفتاح الجنة ؟ فارتبك القسيس و تلعثم و لم يستطع اخفاء موقفه الحرج فطلب النصارى من القسيس الاجابة .. فقال استطيع الاجابة و لكنني خائف .. قالوا نعطيك الأمان .. فقال مفتاح الجنة هو : ( لا إله إلا الله محمد رسول الله ) فاسلم القسيس و اسلم جميع من كان في الكنيسه ... لأنهم نطقوا بالشهادة ..... فالله أكبر ....
منقول