عزيزي الزائر نرحب بك في منتديات البريج وندعوك للتسجيل معنا
عزيزي الزائر نرحب بك في منتديات البريج وندعوك للتسجيل معنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالصفحة الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة التي جاد بها أعضاؤنا<div style="background-color: FFFFFF;"><a href="http://www.rsspump.com" title="rss widget">web widgets</a></div>

 

 ما الذي لا يعجــــــبك في المرأة؟

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
نضال ليلى
إدارية مميزة
إدارية مميزة



انثى عدد المساهمات : 496
تاريخ التسجيل : 28/11/2009

ما الذي لا يعجــــــبك في المرأة؟ Empty
مُساهمةموضوع: ما الذي لا يعجــــــبك في المرأة؟   ما الذي لا يعجــــــبك في المرأة؟ Emptyالخميس ديسمبر 10, 2009 3:21 pm

تلك المرأة التي تشغل العالم أبداً، هي الجدّة، والأم، والأخت، والابنة، والزوجة والقريبة والصديقة.. هل هي كاملة؟ أم أن فيها شوائب يراها أفراد دون غيرهم؟



document.write('');







قد يتوقف العالم عن الدوران ولا يتوقف الحديث عن المرأة. فهي هي تحت المجهر دائماً. مظهرها سلوكها، وتصرفاتها كلها مراقبة. هي نفسها تراقب نفسها، تتباهى بما عندها أو تكرهه. الرجل كذلك يراها جميلة من جهة، وبشعة من جهة أخرى. سواء أكنت رجلاً أم امرأة، ما الذي لا يعجبك في المرأة؟ آراء كثيرة ومتعددة، نطق بها أفراد المجتمع من الجنسين، ومن الأعمار والثقافات والجنسيات كافة، جمعتها «الزهرة»في التحقيق التالي.

لعوب

«المرأة اللعوب هي المرأة التي يجب أن يطلق الرجل النار عليها». هذه هي وجهة نظر ناجي خنيصر(أستاذ تربية متزوج ولديه ولدان)، والذي يردد كلمة «لعوب» أكثر من مرّة، ويعلّق: «هذه المرأة تكون ملوّنة، تبخس نفسها، وهي تارة تتململ بغنج ودلال لتحصل على مبتغاها، وطوراً تكشّر عن مخالبها الشريرة، لتنشر شرّها وأذاها». يضحك ناجي ساخراً، يقول: «لقد صادفت إحداهن قبل الزواج، واكتشفتها فوراً. حاولت أن تلعب دور الأنثى المدللة والمغناج، ولكنها لم تستطع أن توقعني بحبالها، فأنا لست مراهقاًًً أذوب في دلع هذا النوع من النساء». يستسلم ناجي من جديد لابتسامة عريضة متهكّمة، وهو يضيف: «لو لم أطلق النار على علاقتي بها، لكنت بصراحة ورّطت نفسي بثقل لا أستطيع حمله. نجّنا يا رب من اللعوبات».

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]ناجي خنيصر: المرأة اللعوب يجب أن نطلق النار عليها[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]عناد

لو يعود الأمر إلى فارس أحمد (إداري) فهو يتمنى لو يبيد النساء العنيدات من العالم. يتأفأف فارس وهو يحكي عن المرأة العنيدة، يقول: «لا أزال عازباً إلى اليوم بسبب عناد المرأة. حتى إني بت شبه معقّد من الجنس اللطيف، لأني إلى اليوم، وقد بلغت الأربعين من عمري، لم ألتقِ واحدة مرنة قليلاً، أو مستعدة لأن تكسر كلمتها ولو لمرّة». «في الواقع، لقد التقيت واحدة أو اثنتين»، يستطرد فارس ممازحاً: «لكنهن كنّ عانسات ومغلوباً على أمرهن، وأقرب إلى الجاهلات في الحياة بشكل عام. ولم أحظَ بواحدة جميلة وذكية ومتعلّمة إلاّ وكانت عنيدة». ويتابع: «غريب وكأن العناد يرتبط بتقدّم المرأة في المجتمع، والأغرب أنه يجعلها تتخلّى صاغرة عن أنوثتها، فتصبح مع الوقت أشبه بالرجل المتزمّت».

لؤم

تصغي أسمهان تركماني بتمعّن إلى السؤال، تفكّر ملياً من ثم تصرّح: «المرأة اللئيمة من أبشع النساء. وللأسف حماتي لئيمة وبشعة». تختفي الابتسامة عن ثغر أسمهان، تطقطق بأصابعها مرتجفة ، وتبوح: «أنا عروس جديدة، لم يمرّ على زواجي شهران، وأموت رعباً من حماتي كلما زارتنا في البيت، لكثرة ما سمعت عن لؤمها الشديد، حتى إن زوجي يعترف بالأمر، وهو لا يتردد في الطلب إليها تخفيف لؤمها مع الناس».

تحاول أسمهان أن تستعيد ذكرى أحد المواقف مع حماتها، فتتذكّر: «كنا نستعد للقيام برحلة سفاري في منطقة شبه صحراوية قريبة من مكان إقامتنا، وكانت حماتي سترافقنا، إنما وبسبب تأخّر عائلة أصدقائنا عن الموعد الذي كنا حددناه للانطلاق، جنّ جنون حماتي من دون سابق إنذار، وبدأت ترغي وتزبد إلى أن فقدت أعصابها تماماً، ورمت الأكل الذي كنا سنأخذه معنا في الرحلة على الأرض، وأقسمت بأنها لن تسمح لأحد بالذهاب وأن المشروع أُلغي».

«أتذكّر وجه حماتي يقطر لؤماً وشراً»، تتمتم أسمهان وهي مأخوذة بتلك الحادثة، وتقول: «رغم تدخّل الجميع لتهدئتها لم تهدأ، بل زادت في حدتها، ودخلت إلى غرفتها وأقفلتها غير آبهة بنا جميعاً، ولا باليوم الجميل الذي كنا نحلم به..أليس هذا لؤماً؟».

إرهاب

علاء الحلبي (موظّف)، له مفهومه الخاص في الموضوع، يثيره بكثير من الحدّة ملاحظاً أن «أكثر النساء يعانين مرض الأنانية، والمزاجية، وحب التسلّط، والديكتاتورية. مغرورات بهاجس تحريك الناس كدمى». يقول: «أنبُذ المرأة التي تجمع بين هذه الصفات بشدة، وأدير لها ظهري فوراً ومن دون تفكير». يسرح علاء للحظة ويكمل حديثه بالحديّة ذاتها، يتابع: «يجب أن تهدأ المرأة قليلاً، فهي تغلي بطبعها الحاد، وتمارس إرهابها أينما حطتّ قدماها. تودّ لو تسخر العالم من أجلها». ويسأل: «كيف تريدنا أن نحبها وهي على هذه الحالة؟». ويعود ليجيب نفسه قائلاً: «في الواقع نحن لن نقبلها إلاّ إذا ركّزت مجدداً على كونها أنثى أولاً وأخيراً، وتركت دور الرجل للرجال».

يبدو علاء لوهلة وكأنه يختم حديثه، إلاّ أنه يسارع إلى لفظ ما يجول في خاطره: «أشفق على كل امرأة تتبوأ مركزاً عالياً وتنسى أنها امرأة، فنراها تصرخ في وجه هذا وتعنّف ذاك، وكأنها إمبراطورة عصرها. ليتها تفيق إلى نفسها وتدرك أن دور البطش لا يناسبها بتاتاً».

تواضع

على قاعدة أن التواضع هو أساس العلاقات الإنسانية، ترى ليلى الساحلي (مدرّسة رياضيات متزوجة منذ 27 عاماً ولديها 5 أولاد) «أن المرأة المتعالية أو المتصابية لا تطاق». ولأن ليلى امرأة وتفهم جيداً أهمية كيانها، تشرح قائلة: «المرأة المتصابية غالباً ما تعبس في وجوه الناس، وهو أمر غير مقبول مطلقاً. فالمرأة ناعمة، وحساسة، وعليها أن تبتسم دائماً للناس جميعهم، وتخطئ إذا قابلتهم بجفاء وتعنّت، أو أشعرتهم بتفوقها عليهم».

أجمل النساء بالنسبة إلى ليلى «هي المرأة الطيبة والمثقّفة»، ونصيحتها للنساء هي: «أن يظهرن حنونات دائماً، وأن يحتوين أفراد المجتمع على أشكالهم من دون استثناء أو تفرقة.. فهكذا يقمن بدورهن الحقيقي والطبيعي» بحسب ما تقول.

في الإطار نفسه، تصرّح فاطمة أجدور(موظّفة) قائلة إن «المرأة المغرورة التي تخال نفسها أفضل من الآخرين، هي امرأة فاشلة ويعميها الغرور إلى حدّ الغباء». وأكثر ما يغيظ فاطمة، «هو أن تكون هذه المرأة لا تستأهل «شوفة حالها بنفسها»، لا من حيث الشكل أو المضمون، إنما، ولأنانية مرضية في نفسها، ترى أنها أرفع مستوى عن الآخرين وأهم منهم». تتنهّد فاطمة وهي تلقي كلمتها الأخيرة مبتسمة: «كثيرات هن من هذا النوع، ولا يعني أنهن يُربكن مَن هم حولهن بتصرفاتهن. ليس عيباً أن يعدن إلى توازنهن وطبيعتهن، ويسترجعن مسؤولية إبراز صورة الأنثى الجميلة.قد ينفعهن أن يأخذن الحكمة من مقولة «كل شيء زاد على حدّه نقص».

غباء

«أشفق على المرأة الغبيّة وأتحاشَى كل من تحمل هذه الصفة». بتهكُّم واضح، يبدي عيسى الحاوي (موظّف) هذا الرأي، ويضيف: «من غير الممتع على الإطلاق أن تتحدّث إلى امرأة غبيّة، فقد تتمنى لو تنتزع رأسها الفارغ من على كتفيها، لتضع آخر مُثقلاً بالمفيد». بعد الاعتذار للنساء «الغبيّات»، يكمل عيسى رأياً متسائلاً: «أريد أن أعرف إذا كانت الغبية ترضى عن نفسها؟ أو ما إذا كانت تدرك فعلاً أنها غبيّة؟ وهل هناك من يجرؤ على القول لامرأة أنت غبيّة؟». يتوقّف عيسى عند سؤاله الأخير، ويعلن: «إذا كانت هذه المرأة مقرّبة إليَّ، فلن أتردد في إسداء النصيحة إليها، لتجتهد وتغني نفسها بثقافة اجتماعية، تساعدها في هذا العصر الذي لا يرحم من هن على شاكلتها».

«رحم الله جداتنا»، يعلّق متابعاً، ويضيف: «كن أكثر حكمةً ووعياً من نساء اليوم، اللواتي بتن يعتمدن على التحرر عنواناً لسلوكهن، فأبحن كل شيء لأنفسهنّ بغباء. لو أنهن غير غبيّات لتصرفن بشكل يليق بأنوثتهن».

اشمئزاز

«لا تعجبني المرأة المدخّنة. فأنا أشمئز من رؤيتها مع سيجارة في يدها، أو تنفث دخان النرجيلة وسط عشرات الرجال في مقهى شعبي». يبدو أشرف طلعت (مندوب علاقات عامة، متزوج ولديه ابنة وحيدة) وكأنه لم يفكر مطولاً قبل أن يتفوه بهذا التصريح المباشر، يستطرد: «المرأة المدخّنة تسيء إلى صورة المرأة الجميلة والمرهفة، وتهبط بمستواها إلى مستوى الفتيات الرخيصات، بينما هي أهم من ذلك بكثير، وأعلى مستوى ومنزلة في رأيي ورأي الكثيرين من الرجال».

أما في ما عدا ذلك من تصرفات تبدر عن المرأة، فيقول أشرف بعفوية: «هي حرة في التصرّف كيفما تشاء، وتصرفاتها أياً كانت، وحدها تتحمل عواقبها ونتيجة انطباعات الناس عنها. لن أتحدّث في هذا الموضوع، لأني أعتبره من شأنها الخاص ويصبّ في إطار حريتها الشخصيّة».

تأديب

من جهتها، لا تخفي علا الرمحي (موظفة مصرف) امتعاضها من «المرأة التي تتحدّث وتضحك بصوت عال، غير مبالية بالموجودين معها في المكان نفسه». ليس هذا كل شيء تكرهه علا في المرأة. تتابع قائلة: «تستفزّني الأم التي تحاول أن تؤدّب أولادها أمام الناس، أو تضربهم وتسيء معاملتهم، وأتمنى لو أضعها مكانهم وأؤدبها لتُحسن التصرف معهم». هذا في سلوك المرأة. أما في نظرتها إلى المرأة بشكل عام فتضيف علا قائلة: «لا أحب أن تبدو المرأة ضعيفة في أي ظرف من الظروف، فهذا القرن لا يحتمل الضعيفات. وعلى المرأة أن تفهم ذلك جيداً وتجتهد لتنجح في دراستها وعملها ومجتمعها».

مثقّفة

من دون خجل، يعطي هشام شمس الدين (مدير إداري) رأيه في الموضوع، فيقول: «أنفر من المرأة غير الأنيقة. المرأة التي لا تُحسن اختيار ما يليق بها من الملابس، والتي لا تعرف كيف تخفي ما هو غير جميل فيها. كأن تبرز أصابع قدميها وهي مشوّهة، أو ترتدي ملابس ضيّقة وهي سمينة أو في جسدها عيوب». كما أن هشام لا يمتعه الجلوس، حسب قوله «مع امرأة غير مثقفة. فمع المرأة الأميّة، أشعر بالملل بمجرد التحدث معها لدقيقة أو دقيقتين. كما أنني في الواقع أعتقد أن المثقفة، تبرز نفسها بشكل أحسن وبصورة أجمل».

في سياق متصل، تبادر مهيتاب كيالي (موظّفة) إلى القول: «أنا أيضاً أكره المرأة التي لا تعرف كيف تهتمّ بنفسها بشكل عام، من ناحية المظهر والسلوك والمضمون. وأفسّر الأمر على أنه نقطة ضعف في شخصيّتها، وكأنها لا ترغب في أن تبرز نفسها بشكل لافت، لتبقَى في الظلّ وبعيداً عن مجهر الناس». هذه الحقيقة، تعني بالنسبة إلى مهيتاب أن «المرأة التي تهمل نفسها تعاني خجلاً زائداً، وهو أمر لا يفيدها في مجتمع بات منفتحاً، ومتقدِّماً عليها بأشواط». تضيف: «العصر الحالي ينادي بمساواتها مع الرجل، وخجلها في هذا الإطار يمنعها من تحقيق هذه المساواة. قد يكون عليها أولاً، أن تتجاوزه لتصل إلى مبتغاها، وإلاّ مُنيت بفشل ذريع».

ثرثرة

«كثرة الكلام»، من الأمور التي تمقتها سعاد (مرشدة اجتماعية متزوجة) في المرأة، تقول: «تزعجني المرأة الثرثارة إلى أبعد الحدود، وأودّ إذا كنت في حضرتها، لو أكمِّم فاها وأسكتها إلى الأبد». كما أن سعاد تنزعج من «المرأة الملوّنة والكذّابة التي تُغيِّر كل يوم جلدها ورأيها وميولها». توضح: «هذه المرأة مزيَّفة تحمِّل ضميرها الزيف والرياء، وشخصياً لا أثق بأمثالها، بل أبتعد عنهن قدر المستطاع، لأنني لا أحب الكذب ولا القصص المفبركة التي يسردنها، معتمدات على خيالهن الواسع». وجهة النظر هذه، تدفع سعاد إلى تقديم النصيحة قائلة: «أنصح النساء بأن يكنّ صادقات، لكي يعشن براحة وسلام وطمأنينة».

إسقاط

تستهل أستاذة علم النفس الكلينيكي، الدكتورة سعاد المرزوقي، حديثها حول هذا الموضوع، بالإشارة إلى صفتين لا يحبهما الناس في المرأة، هما: «الغرور والعناد. وذلك لأن الناس يتوقّعون من المرأة أن تكون متواضعة وتستقطب الآخرين، في حين أن غرورها هذا، يشكّل حاجزاً بينها وبينهم، ويعطيهم الإحساس بالدونيّة تجاهها». تضيف: «أما بالنسبة إلى العناد، فهو صفة قد تكون مقبولة في الرجل ، لكون عناده فيه شيء من المرونة، لكنه غير مُستحَب في المرأة، لأنه يجعلها شديدة المراس، ويخلق بينها وبين الناس كثيراً من التصادمات والمشكلات، ما ينعكس عليها بالسوء وعلى أسرتها ومجتمعها. وفي الواقع لا يمكن التعامل بسهولة مع هاتين الصفتين، وهما تسيئان إلى المرأة وتنفران الناس منها وتُخسرانها الكثير».

مَن يُقيِّم المرأة أحسن، الرجل أم المرأة؟ تجيب: «الاثنان يقيّمان المرأة جيداً. إنما المرأة تتميَّز عن الرجل بتقييم تحليلي، فيه إسقاط من نفسها، فهي امرأة وترى الأخرى من خلال ذاتها، ومن خلال معاييرها الخاصة كامرأة، بالتالي تكون صارمة أكثر من الرجل، الذي نعتبره أسهل في تقييمه وأكثر مرونة منها. فبطبيعته ينظر إلى المرأة بشكل عام، ولا يحلل التفاصيل التي تحللها المرأة بدقّة كبيرة».

يعتمد انتقاد الرجل للمرأة، في رأي الدكتورة المرزوقي «على خلفية كل منهما وعلى نوع التقييم، ففي مجال العمل مثلاً، نرى الرجل ينظر إلى نتائج العمل ككل، في حين أن المرأة تهتم بالنتائج الأخيرة إنما زائد التفاصيل».

وتلفت د.المرزوقي المرأة إلى أن «تعمل على تطوير شخصيتها وتمدّها بطاقة إيجابية لتزرع الألفة بشكل غير مباشر بينها وبين الآخرين». تضيف: «ما نراه في الأماكن العامة وفي الشارع، يظهر مبالغة المرأة من ناحية الملابس الجريئة والتبرُّج المفرط، ما يعطي انطباعاً سلبياً عنها، وهي في رأيها أن ذلك إيجابي». وتشير إلى أن «هذا الموضوع جعل الناس، يحكمون على مظهرها الخارجي. والواقع أن الرجل والمرأة على حدّ سواء، لا يوافقانها على هذه المبالغة، ولا على لجوئها إلى عمليات التجميل الكثيرة. بل يفضلانها ذكيّة وصاحبة شخصيّة قوية وتفرض احترامها لنفسها». وتلفت إلى أن «لعلم النفس طول بال في هذه المسألة، ذلك أننا كعلماء نفس، نعطيها فرصة التعرّف بعمق إلى شخصيّتها». وتنبّه المرأة إلى أن «سلوكياتها الخاطئة تعطي عنها انطباعات سلبية، وهذا يسيء إليها عند الشخص المتلقي، الذي قد يفسر الأمر على أنها شخصية لا أخلاقية. لذلك أنصحها بمراقبة تصرفاتها جيداً، لكي لا تسهل على الآخرين الحكم السلبي عليها».
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Admin
site Admin
site Admin
Admin


ذكر الحمل عدد المساهمات : 616
تاريخ التسجيل : 31/10/2009
العمر : 38
الموقع : suadia arabia

ما الذي لا يعجــــــبك في المرأة؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما الذي لا يعجــــــبك في المرأة؟   ما الذي لا يعجــــــبك في المرأة؟ Emptyالخميس ديسمبر 10, 2009 11:30 pm

والله سؤال صعب شوي ولا استطيع الاجابة عليه لأسباب امنية احتذارية
شكرا لك على الموضوع الاكثر من رائع ( المرأة في عفتها وجمالها وطهرها ومحبتها لشريك حياتها هي اكثر مايعجبني)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.alburij.net
abdaljleel
الدعم الفني
الدعم الفني
abdaljleel


ذكر الاسد عدد المساهمات : 491
تاريخ التسجيل : 05/11/2009
العمر : 46
الموقع : www.alburij.net
المزاج : الحمد لله

ما الذي لا يعجــــــبك في المرأة؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما الذي لا يعجــــــبك في المرأة؟   ما الذي لا يعجــــــبك في المرأة؟ Emptyالخميس ديسمبر 10, 2009 11:53 pm

وانا مثلك كمان ابو احمد ...........

الحب .... الوفاء .............. الحنان ....... العطاء ..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.alburij.net/forum.htm
 
ما الذي لا يعجــــــبك في المرأة؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» خطيبي الذي أكرهه
» نزار قباني الحاضر الذي هزم الغياب
» قصة الذي إستلف ألف دينار‏
»  ما الذي يحدث في ميادين العرب .... ؟؟؟؟
» الحيوان الذي لا يشرب الماء

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: ~¤ô§ô¤~المنتدى الأدبي~¤ô§ô¤~ :: القسم الصحفي-
انتقل الى: